أكد النائب المستقيل مروان حمادة، أن “اللقاء مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر كان منفتحا جدا، خصوصا على المبادرة الفرنسية وهذا أمر لافت”، مشيرا الى أن “شينكر أكد التنسيق مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ويبدو أن التنسيق هو على الجزء المالي الإقتصادي ولفترة من الوقت أي ليس ضمن وقت مفتوح ومن بعده سيفتح الموضوع السياسي ومنه الحياد والسلاح ليس بمعني السلاح بوجه اسرائيل بل في ثقله على الدولة وتعطيله له وتسهيله للفساد، بالإضافة الى قانون الانتخابات”.