أسرار الصّحف الصادرة لـ يوم السبت 23 – 08 – 2025!

اسرار اللواء
همس
تزايدت المخاوف من خطط مشبوهة في بعض المناطق الجنوبية، بانتظار أن يكون ما تحمله الدبلوماسية الأميركية مطمئناً..
غمز
نُقل عن مرجع عدم اطمئنانه إلى مسار التمديد لليونيفيل، قبل صدور القرار عن مجلس الأمن رسمياً الاثنين المقبل
لغز
لوحظ، عدم زيارة وفد حزبي، في إطار جولات على الحلفاء، لتيار مسيحي، بعد انتهاء البازار الرئاسي!
اسرار الجمهورية
أرسل أحد المسؤولين موفد اًإلى مسؤول سياسي ناقلا تأكيدات بأن ليس في خلفية القرار أي توجه صدامي لاي طرف فرد المسؤول قائلاً: لقد سبق واتخذتم قراراً بالصدام ّ وانتهى الامر.
أصدرت جهة سياسية تعميما بعدم التوجه بالهجوم داخليا والانتقاد إلى أي من المراجع الرسمية، لان هذا ما يريده من يسعى إلى الفتنة في البلد.
ّ تردد أن قيادة مؤسسة عريقة ّ أبلغت جهة حزبية أنها ستقدم خطة تنفيذية على أكثر من مرحلة، ُ تبدأ من جنوب الليطاني وتستكمل بحوار
البناء
خفايا
تعتقد مصادر دبلوماسية أوروبية أن نتيجة المساعي الأميركية بين لبنان و”إسرائيل” لن تكون أفضل من نتائج مساعي أميركا بين سورية و”إسرائيل”، وأن المبعوث الأميركي توماس باراك مجرد وسيط عقاري يحمل محفظة سندات المستثمرين الذين وعدهم بمشروع عقاري كبير في الشرق الأوسط أقفلت الطريق أمامه في غزة ويسعى لتسويقه في لبنان بتحويل عشرات القرى الحدودية اللبنانية إلى منطقة أمنية إسرائيلية عازلة خالية من السكان مدمرة البيوت تُقام فيها مشاريع عقارية. وفي سورية أقنع الحكم الجديد بتأجير الجولان لـ”إسرائيل” 25 سنة تتجدّد تلقائياً جمع تمويلها من مستثمرين يهود أميركيين وليس أمام لبنان إلا أحد خيارين إما أن يستسلم أو أن يواجه، وكل حديث آخر هو نوع من الاستسلام، وأن أوروبا التي تعترض على هذه المشاريع لن تستطيع فعل شيء ما لم يرفع لبنان الرسميّ صوته بالرفض العلني وبجرأة مهما كانت التبعات.
كواليس
استغربت مصادر إعلامية أن لا تصدر ردود أفعال وازنة على كلام رئيس الحكومة نواف سلام عن كيفية مواجهة خطر عدم التزام “إسرائيل” بالانسحاب ووقف الاعتداءات إذا تمّ نزع سلاح المقاومة وقوله إن ليس لدى لبنان إلا أن يراهن على أن “إسرائيل” سوف تلتزم وأن يكتفي بما عرضه الأميركي من إصدار إدانة عن مجلس الأمن الدولي إذا لم تلتزم “إسرائيل”. وقالت المصادر خطورة كلام سلام إنه يدعو للتأقلم مع بقاء الاحتلال واستمرار الاعتداءات ويكشف حقيقة أن ليس لدى الدولة أي خطة دفاعية بل ليس لديها الاستعداد للبحث بخطة دفاعية، ولذلك تهرّبت من أي نقاش تحت عنوان متفق عليه سابقاً وورد في بيانها الوزاريّ تحت عنوان الاستراتيجية الدفاعية. وقالت المصادر المستغرب أن يظهر أن رئيس الجمهورية موافق على كلام سلام، بعدما سبق وتعهّد في خطاب القسم بحوار حول استراتيجية أمن وطني ووعد في حوارات إعلامية باعتماد قوة القوة إذا لم تنفع قوة الحق وقوة القانون